القصة
في مقدمتها مشوقة من يقرأ المقدمة لا يفكر أن يتركها دون قراءة
ثانياً محور القصة تحاكي جبلة مفطورة عليها الفتيات وهي الجمال وأن الجمال محور حياتهن
فالقصة أفصحت عن أن الجمال هو جمال العقل فأوسعت أفق البنات وجعلت منهن لا دمية جمال وإنما مفكرات و ملهمات و شاعرات فأعلت من قدرهنّ وجعلت البطلة القدوة امرأة مسلمة مع كون الأحداث قبل إسلام الخنساء إلا أن العلم هو النور والبصيرة على مدي الأزمان
زاد الله من فضله وكرمه على الكاتبة اسماء فنعم القصص كتبت يداها و أرجو الله لها التوفيق و النجاح ومزيدا من العطاء وحبذا لو كتب لهذه المجموعة القصصية أن تجسد كعمل مصور أو حلقات تلفزيونيه للأطفال فتقدم المحتوى الذي نرجو أن يتلقاه أبناؤنا وبناتنا